حذاري من السموم الموجودة مع الكنوز المدفونة


إن تعرض الباحثين في المدافن القديمة التي يفوق عمرها من ألف 1000 إلى خمسة آلاف 5000 سنة اثناء الحفر للجدار صخور تراب مواد مجهولة ....المتنوعة يتطاير بقايا سامة منها قد لا تلاحظ بالعين المجردة المتناثرة من المواد حولك
و الإحتمال الثاني هو المواد الغازية السامة المتواجدة داخل الهدف او الفراغ المضغوط المغلق مند آلاف السنين 

الكنوز المدفونة و السموم

وعليه فعدد المواد السامة أنواع وهي :
المواد_المكونة للصخور والتربة و الجدار
الغاز المضغوط بالفراغ
السموم والأسحار المرشوشة لحماية المكان
المواد السائلة الزيتية ، شحوم ، زئابق ، دهان..
ونطرح الإحتمال الثالث للمادة السامة وهي موضوعة لحماية المكان كسم كميائي يسمى سحر أو سم يرش به جدار المدخل او المواد الثمينة كالذهب أو التابوت للجثة فيصيبك ما يسمى اللعنة والأصل والله أعلم هي مواد سامة ستؤدي لتدهور حالتك الصحية شيئا فشيئا حتى تغرق صحيا من حيث لا تعلم
إنه نفس أسلوب المخابرات الإسرائيلية في قتل عديد الشخصيات العربية والقادة برشة خفيفة بالملابس تنتقل للجسد على رأسهم الزعيم الراحل ياسر عرفات و تسميم خالد مشعل بنفس المادة قبل إنقاده بالمملكة الاردنية بحقنة مضادة ارسلت له من اسرائيل بعد مفاوضات سريعة أنقدت حياته
إن دهاء القدماء في صنع مواد سامة يعجز عن تحليلها الطب الحديث بدون معرفة جينات الصنع الدقيقة يضعك أمام الواقع في العالم العربي فيستحيل مستشفياتنا العربية تفهم وتفرّق بين ألم رأس ناتج عن غاز معقّد أو ضربة حر شمس في تشابه الأعراض إلا بعد تغلغل المادة في الجهاز التنفسي و ظهور أعراض بداية النهاية لمناعتك في المقاومة
يقول الزمن الجميل دينار جزائري عن المواد الكميائية التي تتفاعل مع الجهاز التنفسي وقد تؤدي لكوارث صحية في الأعضاء الحساسة انف فم ادن تنفس كلى صدر ....
فمن خلال تتبعنا للإخوة عبر العالم العربي لاحظنا عدم تنفيس المكان من الهواء السام للهفتهم لما شاهدوه في المُغر و الفراغات تحت الأرض فيتعرضون لضيق تنفس و تخدير أعصاب و ثقل التنفس يقودهم بنفس الليلة للمستشفى ووضع الغاز للتنفس لعدة ساعات وهدا أمر عادي بسبب الغاز بداخل الفراغ فما هو الأمر الغير عادي بهده الفراغات
إن أغطية المدافن ومداخلها قد لا تحتوي على أي مادة سامة بالأصل ...ولكن مع مرور السنوات تكتسب هده المواد الغير بريئة من محيطها ما يجعلها خطرة وان أي حفر نقر تقشير ...لها يسبب دخول جزيئات للجسم قد تحدث ضرر شامل
إن أغلب من تعرضوا لكوارث صحية كانت أهدافهم تكنيزية من ذهب و صناديق و كتب و تماثيل معدنية مهمة .... فالإستنتاج الدي نراه صحيح هو أنه كلما كانت تلك الحضارة غنية و لها فائض مادي كلما إشترت أو إستعملت مواد كميائية لقتل وتسميم كل من يقترب منها ونأكد أن من نعرفهم لم يصابوا بالأعراض الروحية مس كما يحاولون التشهير بالخرافات ....لكن أصيبوا بصعوبات في المجاري التنفسية و الصدرية و الأعضاء الحيوية أنف حنجرة أدن و فم .... وهلوسات فكرية ترتقي للهيستريا مع حمى قد تبقى شهور

حالة من الجزائر  وليد من تندوف :

سمع بالسيخ و جدول الرنين المغنطيسي سنة 2018 ... فإشترى سيخ ونقر بالأرض تردد الذهب 9 فقاده لمكان كان يلعب فيه مند ان كان صغيرا وأكس
يقول وليد هنا ترعرعت فهل يعقل ان تحتوي هده الارض على ذهب  فواصل العملية يقول ففكرت بإدخال تردد الأبواب والمداخل رقم 3 في مكان تأكيس تردد الذهب فقادني لحجرة صخرية في نفس المكان فبقيت أنظر لها و مسحت بيدي الرمال فأرى شيء غريب :
ظهر بالصخرة ثقوب إدا رسمتها تجدها على شكل دائرة كأنه باب مغلق بمادة تشبه الصخرة
أحظرت مثقاب كهربائي و بعد فتح الحجرة وجدت نفسي داخل قلعة فيها كنوز وصناديق ذهبية بدأت في تحميلها وجرّها بسيارتي لخارج القلعة المدفونة و إتصلت بالأستاد دينار جزائري لأعطيه مفتاح سيارة بما فيها فالخير كثير و في تلك اللحظة تم ضرب حساب دينار جزائري و تم غلقه وإنقطع الأخبار وبعد مدة طلع استنشاق الغاز بالقلعة سبب دخول السيد وليد المستشفيات بحثا عن علاج وبقيّ حالته غير مستقرة
ملاحظة : تم عرض الصناديق الذهبية بنقوش لم يستطع أحد تحليلها ليومنا هدا رؤوس مثلثة وأسود و السيد وليد حي يرزق

حالة من مصر  محمود من مصر:

يقول نقرت التردد 14 للفراغات المضغوطة في مكان شبه صحراوي فأكس السيخ في نقطة محددة ثم ضرب السيخ 14 ضربة تأكيدا للفراغ من جدول الرنين المغنطيسي للزمن الجميل دينار جزائري
فأدخلت تردد الأبواب رقم 3 فقادني السيخ إلى نقطة وأكس حفرت فوجدت مدفن فرعوني مبني بطوب شبه أحمر بطريقة هندسية يستحيل ان يردم او يسقط بحجارة صلبة مملوء تماثيل و تبر و ذهب و جواهر علبها غبااار و رغم الغبار والظلمة المدفن ينبعث منه الللون الأصفر نسيت نفسي وأنا أكح وأكح حتى صقطت و طلعوني الشباب يلي معي فوق بالمدخل ينتظرون أخبرهم مادا يوجد فنسيتهم من شدّة الصدمة و حدث لهم ما حدث لي و أكملناها ممدين في المستشفى بقارورات الأكسجين ولم نتحسن بقيت أعراض صحية أثقلتنا فيما بعد
ملاحظة : تم نشر الهدف بالقناة لحظة دخول على الكنوز
المقال يدعوا للإنتباه ...
فوضعك أخصان الأشجار داخل المغارات بعد فتحها وتهويتها يجنبك التسمم الهوائي و تجفيف الغاز السام فمعلوم أن النبات يمتص الهواء الملوث و يطرح الأكسجين النقي
و لبس الكمامات و القفازات يجنبك التسممات والتعفنات بالجدار والتربة ....
فكيف نعرف هل المكان صالح للدخول أو لا !!

الشمعة:

معلوم أن النار لا تشتعل في الوسط الهوائي الدي لا يتوفر على غاز أكسجين فالمغارات او الغرف التي يقل فيها إشتعال الشمعة لحد الإنطفاء خيط النار للشمعة سببه نوعية الهواء و هي دليل كافي لأن المكان مسمم ولا يصلح لبقائك وإستنشاقك لدالك الغاز
  الإسعافات الأولية ونصائح طبّية لإستنشاق غبار سام
فأما ضيق التنفس و الكحة من الغاز و الدوخة ... يحتاج إسعافات لجهاز التنفس لمدة ساعة الى عدة ساعات ... بالمستشفى والاهم من يوصلك للمستشفى ولا تكن وحدك بالموقع لتنقل وتغطي ما وجدت فغالبا يحدث ضيق التنفس بنفس ليلة فتح الهدف
وأما الحالة التي يحدّر منها دينار جزائري وحدثت له شخصيا وهي مضاعفات الغاز ( الغبار ) السام بالمكان فيتحوّل العمل في المكان القديم إلى تناثر غبار يستنشق عبر الفم والانف وربما المسامات الجلدية باللمس ... لا تعتقد أنه خطير في البداية و لكنه قد يسبب حالة خطيرة من مكروب جرثومة تتطور وتمشي في عروقك رويدا وريدا وتعطّل وظيفة كل عضو تصل له كسم تلاحظ أهم أعراضه في الحرارة للعضو المصاب و فتور وألم فعليك  بالمضاد_للجراثيم فورا دواء بصل ثوم ... ثم الذهاب للطبيب المختص لأن من يعاني منه عنده يدخل المستشفى يحوّل إلى طبيب أعصاب مختص وغالبا بالليل لا توجد مداومة لهؤلاء والمستشفيات 70٪ لا يوجد لا طب ولا دواء لأن حتى الدواء لهدا المكروب نادر والحدود البرية مغلقة لبعض البلدان فيقع المريض في فلسفة خذ إبرة لتحمّل الألم و دواء الحرارة و إرتاح بالبيت و السم يجري بعروقك يقتل ما يلي :

مخاطر الجهاز التنفسي :

 المناطق الحيوية / فقدان التحكم العضلي بالجسم من شدّة الحرارة و التوسّع من أعلى لأسفل في تحطيم الجسم / العين الأدن الذوق الشم تصلّب شرايين والعضلات القلب الصدر .....

مخاطر الإنتقال باللمس :

قد يحدث تلوث تعفن يبدأ كلسعة صغيرة ناموسة بالرجل مثلا بأصابع القدم ولكن بنفس الرجل تجد وتلاحظ منطقة أخرى يتغيّر لونها للون غير طبيعي !! سواد زرقة .... تتوسع ليصل الأمر لبتر الرجل إدا لم تسرع للعلاج و دوما نشير للثوم والبصل زنجبيل حبّة السوداء ...كمواد طبيعية ان كنت بعيد عن المستشفى والطبيب لأن الإعاقة ستكون حتمية في جميع الظروف التي عرفناها وتستدعي العلاج من اسابيع لشهور قد تصل لسنوات ...حسب نسبة التأثر

اللعنة و الرصد بين العلم_والخرافة :

إن الباحثين في العالم العربي مولع بربط كل شيء غريب بالرصد يحدث لهم كما يربطون دائما حالتهم الإجتماعية بالعين والحسد كتخلّف فكري موروث يزداد جيل بعد جيل بسبب الدعارة الإعلامية لشباب الأمة الدي همهم عدد المشاهدات والإشتراكات و الإعجابات لمواقعهم وهم صنفين :
صنف يستغل هده الأراض العلمية البحثة لربطها بالجن والروحانيات و يبدأ في بتوزيع أفكار لتستشيره و يقودك للنصب والدجل و الراقي والشيخ والفقيه الفلاني ... كمثال :
{ لن تجد كنوز لانها مرصودة }
والمعنى الشرعي لهده العبارة هو لن ترزق إدا لم تشرك بالله فهؤلاء الشردمة من البهائم السفلية لو أنت تحفر و تقع حجرة يقولون بسبب الرصد والجن ولو تلمس جراثيم يقولون أدى الجن و لو تأتي صباحا لتكمل الحفر ولا تجد أدوات العمل يقولون بسبب الجن .... في حين لو تخرج لأي قارة أو دولة أو مكان آخر تجد الناس تسترزق ولو كانت كافرة ولا تسمع لا بالقرآن ولا بالجن .... فالغباء والجهل و الخرافة عدو يفعل بالانسان ما لا يفعله العدو بعدوّه .
مدرسة علم الإستشعار الحديث بقيادة الزمن دينار جزائري ستبقى رمز لتحليلات علمية وتطوير منطقي بدون فلسفة التجهيل و الإستغلال الفكري لقصص الأدى واللعنة التي ترى عن الباحثين ولهدا تطرقنا لكم اليوم في هدا الدرس عن خطورة السموم بحالاتها الغازية و الصلبة و السائلة كالزئبق
ملاحظة : المقال مكتوب بقلم دينار جزائري وغير منقول
والفرق بينهما أني كتبته بيدي مما أصابني شخصيا ورحلتي نحو العلاج التي تنسف المال والوقت لتنتبه أنت ولا تخطيء فالكمامة وسبل الوقاية خير من العلاج
                                        منقول من صفحة الاستاذ الزمن الجميل دج

  السموم  دينار_جزائري